Jumat, 01 Juni 2012

الدّعوة الإسلاميّة 1



كان الشبابُ لا يحبّون أن يكون داعيًا. و و لكن يشتركون المبارةَ الممثّلةِ التي كثُرتْ في جميع قناة التلفاز و جميع أنحاء البلاد لاشيما في جاكرتا. إنّ شروط الدّاعى ليس قدرة التَغَنَّى أو قدرة الرقص أو قدرة التّمثيل أنّ شروط الدّاعى يعنى له إيمانٌ كاملٌ, علمٌ واسعٌ و إرادةٌ قويٌ. لكنّ قليل من الشباب الذي يستوفي  هذه الشروط. أكثر الشباب يكون متعيًا في حياتهم. هذه المشكلة لنا كأمّة المسلمين.
بعض الشباب يفهمون أنّ الدعوة واجب لكل مسلمين. إنّ سببَ المشكلة الشباب المسلمين يعني هم لا يريدون أن يحصلو على خطر الدّعوة. خطرالدعوة في أفكارهم يعني الجدال مع والديهم عن الديمقراطية و بَعُدَهُ أصدقائهُ بسبب الكلام في النصيحة لترك المعصية كنصيحة لإقفال العورة و غير ذالك.أو أُخْرِجَ من المكتب بسبب يعمل بشريغة الإسلام.  إو إذا كان الدّاعى تلميذا سوف غضب عليه المدرِّسُ حينما يريد استعمالَ الملبسِ الشرعِي في المدرسة. أو حصل على الفتنة أنّه إرهابيٌز.
إذا كان هذه الأفكار يدخل فكرة الشباب  كيف سيكون أمّة الإسلام المستقبل؟ الخوف و القلق و الحياء بفيا في صدور شباب المسلم قبل تجربة أنشطة الدّاعي.  يا أصدقائي إفهموا إنّ الله يرحم الدّاعي.

Tidak ada komentar:

Posting Komentar

kursor